الإنطلاقة
تعاليق 0
بَدأت مُكونات التَّجمع المغربي في السويد أعماله وأشغاله إبتداء من مطلع مارس 1990 بعدة مَحطات تواصلية، ثم اتخذ اسمه وشكله الحالي. يُراعي النظام العام والآداب والإلتزام في جميع أنشطته بعدم المساس بسلامة القوانين الجاري بها العمل ويَرفض ويُناهض كل عمل إرهابي عدواني يستهدف الأبرياء في أرواحهم أو أمنهم أو مُمتلكاتهم كما يرفض ويدين أعمال العنف وإثارة الفتن داخل الصفوف والمجتمعات.
تَأسس بناء التَّجمع المغربي في السويد على فكر ورؤية مُسْتمدة من معدن مغربي أصيل يمزج بين الأصالة والخصوصية المغربية، وبين قيم الإنفتاح والتسامح والتعايش. يَسعى انطلاقا من المَرجعية الإسلامية وثوابث المَملكة المغربية إلى الإسهام في:
• الإرتقاء بالعمل الجمعوي المُؤسسي والمُساهمة في إرساء مقاربة شاملة للقضايا الخاصة المرتبطة بتعزيز الهوية المغربية
• الحفاظ على المقومات اللغوية والثقافية المُمَيزة لدى الأجيال الصاعدة
• الإنفتاح على قيم الحداثة وكل القيم الإنسانية الكونية الضامنة لحرية وكرامة الإنسان
• تأطير الأعضاء وتدعيم انخراطهم في الحياة الجمعوية السويدية، وتأهيل شباب قادر على وضع برامج ومُقومات تستجيب لمُتطلبات الواقع، ومُسَاهمةً في إشاعة ثقافة الدِّيمقراطية والحكامة الجيدة في تدبير الشأن الجَمعوي المُؤسَّسي
• تفعيل الدبلوماسية الثقافية وتعزيز العلاقات مع جميع الفاعلين على المستوى السويدي والدولي.
• مشاكل الإدماج والشعور بعدم الإنتماء والإنتساب إلى المُجتمع السويدي من بين الأسباب التي تدفع البعض إلى التطرف والإنتقام من ذواتهم ومن المُجتمع.
• ظاهرة الإسلاموفوبيا
• صعوبة التأطير الدِّيني خُصوصا أن البيئة السويدية مُنفتحة على جميع التيارات بدون استثناء وبدون قيود، وهذا ما يخلق خلطا في المَرجعيات المُختلطة
• ظاهرة الإنفكاك الأسري وتبعاته...
• الإعلام والفضائيات
التَّجمع المغربي بالسويد مُستقل، لا ينتمي لأي حزب أو جهة داخل المغرب أو خارجه منذ تأسيسه، ساهر على دعم المُبادرات الوازية التشاركية والسَّعي في جمع كلمة الفاعلين المغاربة وعلى مواصلة العمل على تعزيز سبل التعاون طبقا للقانون الأساسي للتَّجمع المُصادق عليه بتاريخ 1 فبراير 2003 بمدينة استوكهولم، من أجل الإرتقاء بالخطاب الجمعوي الجاد ورفع التحديات التي تواجهه, وتبوئهُ المكانة اللائقة به , ومُواصلة رسالته النبيلة القائمة على المُواطنة الحقة والتعايش بين مُختلف مُكونات المُجتمع السويدي .
التجمع المغربي في السويد، حريص على أن يبقي بعيد عن الألوان والأطياف الحزبية المغربية وعدم التسرع في تخويل المغاربة حق التمثيل في البرلمان والمجالس البلدية داخل المملكة لما له انعكاسات سلبية في مجال الأمن السياسي والخارجي والإديلوجي. وفي المقابل يُدعم مجلس الجالية المغربية بالخارج المُحدث إلى جانب جلالة الملك محمد السادس حفظه الله بموجب الظهير الشريف الملكي رقم 1.07.08 بتاريخ 21 دجنبر2007.
لماذا التجمع المغربي
تَأسس بناء التَّجمع المغربي في السويد على فكر ورؤية مُسْتمدة من معدن مغربي أصيل يمزج بين الأصالة والخصوصية المغربية، وبين قيم الإنفتاح والتسامح والتعايش. يَسعى انطلاقا من المَرجعية الإسلامية وثوابث المَملكة المغربية إلى الإسهام في:
• الإرتقاء بالعمل الجمعوي المُؤسسي والمُساهمة في إرساء مقاربة شاملة للقضايا الخاصة المرتبطة بتعزيز الهوية المغربية
• الحفاظ على المقومات اللغوية والثقافية المُمَيزة لدى الأجيال الصاعدة
• الإنفتاح على قيم الحداثة وكل القيم الإنسانية الكونية الضامنة لحرية وكرامة الإنسان
• تأطير الأعضاء وتدعيم انخراطهم في الحياة الجمعوية السويدية، وتأهيل شباب قادر على وضع برامج ومُقومات تستجيب لمُتطلبات الواقع، ومُسَاهمةً في إشاعة ثقافة الدِّيمقراطية والحكامة الجيدة في تدبير الشأن الجَمعوي المُؤسَّسي
• تفعيل الدبلوماسية الثقافية وتعزيز العلاقات مع جميع الفاعلين على المستوى السويدي والدولي.
التحديات وضعف الإمكانيات
• مشاكل الإدماج والشعور بعدم الإنتماء والإنتساب إلى المُجتمع السويدي من بين الأسباب التي تدفع البعض إلى التطرف والإنتقام من ذواتهم ومن المُجتمع.
• ظاهرة الإسلاموفوبيا
• صعوبة التأطير الدِّيني خُصوصا أن البيئة السويدية مُنفتحة على جميع التيارات بدون استثناء وبدون قيود، وهذا ما يخلق خلطا في المَرجعيات المُختلطة
• ظاهرة الإنفكاك الأسري وتبعاته...
• الإعلام والفضائيات
مَسَارُ التَّجَمُّعِ
التَّجمع المغربي بالسويد مُستقل، لا ينتمي لأي حزب أو جهة داخل المغرب أو خارجه منذ تأسيسه، ساهر على دعم المُبادرات الوازية التشاركية والسَّعي في جمع كلمة الفاعلين المغاربة وعلى مواصلة العمل على تعزيز سبل التعاون طبقا للقانون الأساسي للتَّجمع المُصادق عليه بتاريخ 1 فبراير 2003 بمدينة استوكهولم، من أجل الإرتقاء بالخطاب الجمعوي الجاد ورفع التحديات التي تواجهه, وتبوئهُ المكانة اللائقة به , ومُواصلة رسالته النبيلة القائمة على المُواطنة الحقة والتعايش بين مُختلف مُكونات المُجتمع السويدي .
التجمع المغربي في السويد، حريص على أن يبقي بعيد عن الألوان والأطياف الحزبية المغربية وعدم التسرع في تخويل المغاربة حق التمثيل في البرلمان والمجالس البلدية داخل المملكة لما له انعكاسات سلبية في مجال الأمن السياسي والخارجي والإديلوجي. وفي المقابل يُدعم مجلس الجالية المغربية بالخارج المُحدث إلى جانب جلالة الملك محمد السادس حفظه الله بموجب الظهير الشريف الملكي رقم 1.07.08 بتاريخ 21 دجنبر2007.